شخصيات ثقافية

مولودة في 24 أكتوبر 1949 بصفاقس 

إذاعية منتجة ومقدمة برامج ومنشطة وكاتبة وإعلامية وعضو في اتحاد الكتاب التونسيين والكاتبة العامة لفرع اتحاد الكتاب بصفاقس

دخلت إذاعة صفاقس في أكتوير 1969، وأنتجت عديد البرامج 

أنتجت وقدّمت مع الأستاذ عبد المجيد الحاج قاسم برنامج ميعاد مع الضاد في منتصف السبعينات وكان يسجّل بوحدة الإنتاج التلفزي بصفاقس ويُبثّ بقناة تونس7 

ألّفت عديد الكتب والعناوين

“La Gazette du Sud” انطلقت مسيرته في عالم الصّحافة منذ السبعينات حيث أسّس صحيفة
ومن بعدها شقيقتها شمس الجنوب واللّتان كانتا صوت صفاقس لأكثر من أربعين سنة

كانت له مسيرة زاخرة بالعطاء في الحقل الثّقافي والجمعياتي والعمل البلدي
نال الفقيد العديد من التكريمات والأوسمة منها الصنف الثالث من وسام الاستحقاق الوطني في القطاع الثّقافي

توفّي يوم 23 جانفي 2022 مخلّفا إرثا غزيرا لمدرسة لها بصمتها في الصّحافة الجهويّة

ولد بالمدينة العتيقة بصفاقس

 أنشأ علي الحشيشة العديد من النوادي الثقافية والجمعيات والفرق والمؤسسات الفنية، فقد أسّس وأدار معهد الموسيقى بصفاقس بمقر جمعية اللخمية سنتي 1960 و1961، أسس وترأّس جمعية نادي الفنانين المحترفين بصفاقس سنة 1986، وبقي عضوا بالمجلس التنفيذي للمجمع العربي للموسيقى التابع لجامعة الدول العربية من 1975 إلى 2001 

كان عضوا بأسرة مجلة القلم ومنتجاً بإذاعة صفاقس منذ تأسيسها، وكان صديقا ورفيقا للأستاذ عبد العزيز عشيش أول مدير لإذاعة صفاقس. من مؤلفاته : “السماع عند الصوفية والحياة الموسيقية بصفاقس في القرنين 19\20

أحد أبرز الوجوه الثقافية في تونس ومن رواد قصيدة النثر التي خصّص لها الجانب الأهم في مسيرته الأدبية والشعرية
ساهم مع الشّاعرين محمّد البقلوطي وعبد الرزّاق نزار في إحياء نادي الشّعر والقصّة بدار الثّقافة باب البحر بصفاقس
عضو مؤسّس لفرع اتّحاد الكتّاب التونسيّين بصفاقس
عضو الهيأة المديرة لاتّحاد الكتّاب التونسيّين في بعض الدّورات
من أهم انتاجاته الإذاعية مع إذاعة صفاقس المشاركة في برنامج “الإذاعة المدرسية” رفقة الأستاذ عبد الوهاب زغدان 1993/ وبرنامج “شعريات” رفقة الدكتور نزار شقرون في جانفي 2006 و”شعراء الحداثة” رفقة الدكتور نزار شقرون في أكتوبر 2006
من مؤلّفاته: “بوح الغريب” و “للرّيح طعم البرتقال” و”قصيدة النّثر وانبناء الشعريّة”
وافته المنيّة يوم 16 ماي 2022

هي مناضلة من مواليد سنة 1936 بصفاقس وإعلامية متقاعدة من إذاعة صفاقس وكاتبة ومنتجة برامج إذاعيّة، وهي عضو عامل بجمعية حقوق المؤلفين وعضو اتحاد الكتاب التونسيين، ورئيسة جمعية محمد الجموسي للموسيقى والفنون ومتحصلة على عدّة أوسمة وشهائد تقدير على المستوى الجهوي والوطني والدولي

ويمكن القول دون شك أنّ السيدة الدوّ القايد تمثل كنزا من الذاكرة الحية بالنظر للكمّ الهائل من الروايات والشهادات والصور والوثائق والتساجيل الصوتية الموجودة بحوزتها

 أصدرت العديد من الكتب من بينها «منارات الفجر ـ  تونسيات على درب النضال 1900 ـ 1956»

هو أصيل قرية عقارب بأحواز صفاقس، من مواليد 1920. خرّيج المدرسة الصادقيّة ومعهد الدراسات العُليا. محرز على درجة الأستاذية في اللغة والآداب العربية. دُعي سنة 1958 ليشغل خُطّة رئيس الديوان بوزارة التربية القومية إلى سنة 1968. دُعي لتأسيس وبعث الديوان القومي للشؤون الجامعية إلى سنة 1972. دُعي لتأسيس وبعث المركز القومي البيداغوجي. اعتزل الوظيف سنة 1975 وتفرّغ للنشاط الأدبي. تولّى رئاسة تحرير مجلّة “قوس قزح” مُدّة 12 سنة منذ سنة 1984. أحرز سنة 1989 على الجائزة القومية في الآداب والفنون في ميدان ثقافة الطفل محرز على وسام الاستقلال والجُمهورية والشُغل والاستحقاق التّربوي

من مؤلّفاته: تسع قصص قصيرة عبارة عن لوحات اجتماعيّة، رواية علميّة: سندباد الفضاء، رواية اجتماعيّة: شجرة اللوز أو ذاكرة قريتي، ترجم رواية صلامبو للكاتب الفرنسيGustave Flaubert 

توفّي يوم 31 جانفي 2016

ولد بصفاقس سنة 1936

التحق سنة 1959 بمدرسة التمثيل العربي ( المعهد العالي للفن المسرحي حاليا ) ونال شهادة ختم الدراسات المسرحية سنة 1963 والبطاقة المهنية في الفنون الدرامية، لتنطلق منذ ذلك التاريخ مسيرته الإبداعية بمساهمته في تأسيس العديد من الفرق المسرحية كفرقة المناجم المسرحية بالمتلوي سنة 1968 والمسرح الوطني

يعتبر من أبرز المؤسسين للفرقة المسرحية القارة بصفاقس سنة 1965

وافته المنيّة اليوم الاثنين 24 جويلية 2023

تخرّج من جامع الزيتونة بشهادة التّحصيل
درّس بالتّعليم الابتدائي ثمّ بالتّعليم الثّانوي 20 سنة بمعهد الهادي شاكر
أنتج نثرا وشعرا بإذاعة صفاقس مدّة 35 سنة وسجّل مشاركات عديدة في التّلفزة أبرزها (ميعاد مع الضّاد) و(الإسلام والحياة)
عضو هيئة جمعيّة المؤلّفين التونسيّين (المؤسّسة التونسيّة لحقوق المؤلّف والحقوق المجاورة) 1988-1996
عضو اتّحاد الكتّاب التونسيّين

“من مؤلّفاته: “الزورق” و”طرفة عين” و”شهيرة” و “من ذاكرة الأيّام” و”خلجات

 ولد بصفاقس في العشرين من أفريل من سنة 1933

تمّ تعيينه مديرا معلّما في مدرسة بسدادة بالجريد، فتحها في 13 جانفي 1959، ثمّ عُيّن بجندوبة، بعدها دخل صفاقس معلّما، ثمّ أُلحق بالتعليم الثانوي، ثمّ نجح في مناظرة التفقد، وفي هذه الوظيفة قضى إحدى عشرة سنة انتهت بوصوله إلى مرحلة التقاعد

    عُيّن عضوا في اللجنة الثقافية الجهوية بصفاقس، وشارك في تأسيس جمعية رعاية القاصرين عن الحركة العضوية  بصفاقس من سنة 1974 ومازال إلى اليوم يرعاها. في سنة 1985 دخل ميدان الصحافة وله ركن (أحب أن أفهم) ولكن قبل ذلك دخل إذاعة صفاقس سنة 1968 وتواصل منتجا لبرامج متعدّدة منها (دبّر عليّ) و(ضيف السهرة) صحبة السيدة نجيبة دربال

تمّ تكريمه بجائزة محمد محفوظ

علم من أعلام صفاقس ومن رموز الساحة الإعلامية والثّقافيّة، إذ يقول عنه بعض المثقفين أنه مثقف وناقد يقرأ خبايا الواقع المر بلا مواربة

اشتغل صحفيا بدار الأنوار وبدار الصباح وكانت له العديد من المساهمات الإعلامية في إذاعة صفاقس